فريق التحرير
كشفت صحيفة "الغارديان" البريطانية، اليوم الأربعاء، عن صفقة بين تركيا وروسيا، بعد التصعيد المكثّف على المنطقة الذي بدأ عقب الجولة الـ12 من محادثات "أستانا".
ونقلت الصحيفة، عن دبلوماسي وصفته بـ"الكبير"، قوله: "هناك اقتراحات بترتيب بينروسيا وتركيا والنظام الذي سيقضم في المنطقة العازلة بمعدل يصل إلى 25 ميلًا، مقابل أن يتمكن الأتراك من الاستيلاء على تل رفعت".
وأضافت "الغارديان": أن سيناريو الهجوم البري على إدلب أقل احتمالًا من حملة محدودة تمنح القوات الروسية والسورية موطئ قدمٍ في إدلب، مقابل السماح لتركيا بتعميق منطقة سيطرتها الحالية إلى الشرق.
وتزامن التصعيد على إدلب، مع إطلاق "الجيش الوطني" المدعوم من تركيا، عملية عسكرية في منطقة "تل رفعت" والقرى المحيطة بها، في محاولة للسيطرة عليها.
وصعّدت روسيا و"نظام الأسد" في 26 أبريل/نيسان الماضي، عقب الجولة الـ12 من محادثات "أستانا"، واتجهت الأمور حاليًّا إلى عمل عسكري بدأته قوات الأسد ضد مواقع الفصائل في الريف الشمالي الغربي لحماة.
كشفت صحيفة "الغارديان" البريطانية، اليوم الأربعاء، عن صفقة بين تركيا وروسيا، بعد التصعيد المكثّف على المنطقة الذي بدأ عقب الجولة الـ12 من محادثات "أستانا".
ونقلت الصحيفة، عن دبلوماسي وصفته بـ"الكبير"، قوله: "هناك اقتراحات بترتيب بينروسيا وتركيا والنظام الذي سيقضم في المنطقة العازلة بمعدل يصل إلى 25 ميلًا، مقابل أن يتمكن الأتراك من الاستيلاء على تل رفعت".
وأضافت "الغارديان": أن سيناريو الهجوم البري على إدلب أقل احتمالًا من حملة محدودة تمنح القوات الروسية والسورية موطئ قدمٍ في إدلب، مقابل السماح لتركيا بتعميق منطقة سيطرتها الحالية إلى الشرق.
وتزامن التصعيد على إدلب، مع إطلاق "الجيش الوطني" المدعوم من تركيا، عملية عسكرية في منطقة "تل رفعت" والقرى المحيطة بها، في محاولة للسيطرة عليها.
وصعّدت روسيا و"نظام الأسد" في 26 أبريل/نيسان الماضي، عقب الجولة الـ12 من محادثات "أستانا"، واتجهت الأمور حاليًّا إلى عمل عسكري بدأته قوات الأسد ضد مواقع الفصائل في الريف الشمالي الغربي لحماة.
إرسال تعليق